فشلت التهديدات التي أطلقها بعض الاعلاميين بشأن النادي الدولي للاعلام الرياضي, حين انشغلوا بنشر الاكاذيب حول النادي وأعضاء مجلس الادارة واللجنة التأسيسية, فهم لا يريدون من ينافسهم في الاعلام الرياضي لان هذا يعني ان الكثيرين سيغادرون من منظماتهم وينتقلون الى ناد يسمح لجميع اعلامي الرياضة في العالم بان يكونوا أعضاء فيه, لذا فقد أعلن الحرب مجموعة اعلامية على النادي ناشرين مجموعة من الخزعبلات حول الرئيس التاسيسي محمد قاسم .
هؤلاء أصيبوا بالصدمة بعد أن اغلقت الابواب في وجههم ولم يجدو قبولا ليجدو ضالتهم فيمن يجيد نشر رسالة التهديد, لكن رسالة النادي التي وصلت الى الحكومة التونسية والضمانات جعلتهم يعتبرون ان هذه الرسالة أو الخبر زائف والغاية منه فقط تشوية صورة مجموعة من اعلامي العالم اجتمعوا على خير الاعلام وليس منافسة الاتحاد الدولي الذي يرأسه ميرلو .
الامور بدات تتكشف وخلال الاشهر الماضية نتوقع سقوط الاقنعة على طريقة بلاتر, حيث تشير الاخبار الواردة ان هناك عاصفة ستضربهم بقوة.